المؤلف |
---|
عظة 19 إلى النهاية..مزمور لبنى قورح عن ازدهار الأشرار للقديس باسيليوس الكبير
$24.00
يقول القديس باسيليوس الكبير: لا تطلب أخاك لأجل فدائك، بل له الذي يفوق طبيعتك، ليس مجرد إنسان، بل الإله المتأنس يسوع المسيح، والذي وحده قادر أن يعطي كفاره لله عنا جميعا، لأن “الله قدمه كفاره بواسطه دمه بالايمان” كان موسي شقيقا لإسرائيل، ومع ذلك لم يكن قادرا أن يفتديه إذن كيف سيتم فداء أي انسان عادي؟من أجل ذلك تعلن الجمله الواحده ” لايستطيع اخ ان يفدي “، والأخري مع اهميه تضيف باستفهام “هل سيفدي الانسان ؟ لم يحرر موسي شعبه من الخطيه لكنه التمس من الله الإعفاء من العقوبه بسبب الخطيه. ومع ذلك لم يكن قادرا ان يعطي فديته الخاصه عندما كان في الخطيه ……في الواقع، مالذي يمكن أن يجده الإنسان عظيما بما فيه الكفايه لكي يعطية لاجل فديه نفسه ؟ لكن وجد شئ واحد مستحق قدر كل البشر معا. هذا قد أعطي لأجل ثمن الفدية لأجل نفوسنا، الدم المقدس والمكرم بشكل عال (الذي) لربنا يسوع المسيح ، الذي سكبه لأجل جميعنا، لذلك قد اشترينا بثمن عظيم … تحدث عن هذا الأمر البابا كيرلس السادس وكذلك البابا شنوده الثالث
Customer Reviews
There are no reviews yet.
Be the first to review “عظة 19 إلى النهاية..مزمور لبنى قورح عن ازدهار الأشرار للقديس باسيليوس الكبير”